مصطلح النوبة المسماة "الغرناطية"
من طرف Admin |  نشر في : 3:00 م
0
مصطلح النوبة المسماة "الغرناطية"
مصطلح النوبة المسماة "الغرناطية"
بين التحديد والتجديد
ذ. أحمد عيدون
وزارة الشؤون الثقافية، المغرب
تنوعت صيغ الغناء المنسوب إلى التراث الأندلسي، وتعددت معها التسميات المميزة لكل منها، ونخص بالذكر ما أسماه المتأخرون بـ "الطرب الغرناطي" والذي تراكمت بشأنه مصطلحات فنية بعضها يستعمل على نطاق واسع عند أهل الصنعة، والبعض الآخر موجود في المجال النقدي أو في المتواتر من مكتوب ومخطوط وشفويات.
وتأتي قضية المصطلح بالذات في مركز اهتمامنا بالتراث التقليدي الفني ليس فقط لأن تحديد المصطلح وفهمه يخدم مجالات التحديد والفهم بل كذلك لأن هذا التحديد له تطبيقات عملية بالنسبة لموقفنا من تجديد التراث من خلال منطقه الداخلي. وقد قمنا بتضمين عنوان هذا البحث مواقف معينة تظهر في منطوقه ومبتغاه.
وقد يكون في عنوان المبحث ما يثير الملاحظات ويستوجب التوضيح، ومنها:
1 ـ حينما نعتمد في صيغة العنوان عبارة "المسماة الغرناطية" فإننا نتسائل عن مشروعية هذه التسمية في غياب الشاهد التاريخي والحجة الفنية.
2 ـ قد يكون هناك تناقض في جمع المصطلح مع كلمة تحديد، لأن المصطلح هو اتفاق قد يكون محدداً وقد لا يكون، وقد يفيد حصر المعنى وقد يفيد العكس من ذلك توزيعه وانتشاره على مجالات غير واضحة.
3 ـ يعني بالتحديد إذن حصر المعنى بما لا يتيح اضطراباً في الفهم وكذلك نبذ كل المفاهيم الخاطئة تاريخياً ونسبة ومحتوى، والتحديد نسبي في نجاعته لأن المجالات الموسيقية التي تدخل في النظرية الموسيقية العامة رغم مرور قرون على اكتمال صياغتها تفسح المجال للاصطلاح والتوافق أكثر مما تنشد التدقيق العلمي للفظ إزاء معناه، ومن ذلك مثلاً مصطلحات المسافة الصوتية والبعد والزمن...Interval, Temps, Ton والعارفون بالمفاهيم الرياضية يعلمون خطأ هذه المصطلحات، لكن الاستعمال الشائع أجازها وأكسبها قوة وثبوتاً.
4 ـ يتيح المصطلح كذلك أن نطل على التراث بعيون متجددة، كما يثير فينا تساؤلات حول أسباب استمراره كما يبرز الدعوة إلى ترميمه.
أما عن تناول المصطلحات بالتحديد والتفسير فذلك يمكن أن يتم على مستويين:
ـ مستوى ظاهر يخدم معناها في سياق التركيب والتأليف والاستعمال، كأن نقول مثلاً أن بطايحي هو الإيقاع في تسلسل النوبة الغرناطية (وسنعتمد هذا المصطلح مع إرجاء مناقشته إلى مبحث قادم).
ـ مستوى عميق يفسر أصل المصطلح ومعناه اللغوي والمجازي، ومثال ذلك نوبة "المجنبة" التي تنطق بتسكين الميم، فإننا نفسرها ظاهرياً بأنها نوبة كاملة من فصيلة الزيدان نغماً، لكننا لم نجد في البداية ما يفسر المصطلح نفسه بالنظر إلى كلمة المجنب والتجنيب، فالمجنب الكبير عند الكندي ومن تبعه مسافة نغمية هي مقدار بَقِيَتَيْن (ليما + ليما)، كما أن التجنيب هو تنكيس نغمة عن موقعها في جسر السلم المركزي والمرجعي؛ لكن هذا السبيل لا يفيد في الاقتراب من أصل مصطلح "المجنبة"، ولدينا تأويل في الموضوع توسلنا فيه بما يوحي به العقد الفريد لابن عبد ربه وتخصيص أسماء جواهر العقد، إذ منه الواسطة والفريدة والغريبة والمجنبة وبذلك رأى المصطلحون القدامى أن بعض النوبات هي درر من عقد تسلسل النوبات فسموا إحداها الغريبة (غريبة الحسين) والأخرى المجنبة.
لكننا في إحصاء المصطلحات مجموعة ملاحظات أيضاً.
1 ـ هناك ازدواجية في استعمال المصطلح تقضي إلى تعايش نوعين من المصطلحات: مصطلح تستعمله النخبة المثقفة ممن لهم اطلاع بأجناس الشعر وأعاريضه وأساليب بديعة وبيانه من جهة، ومصطلح شعبي تستعمله طبقة الموسيقيين وممارسي الطرب ومن تبعهم في ذلك فئة كبيرة من الجمهور.
2 ـ سنقف بالنسبة للفئة الثانية على مقابلة ما بين عالم المويسقى وعالم الحرف والمهن التقليدية من مصطلحات مشتركة، حيث أن كلمة "معلم" (بتسكين الميم وتشديد اللام) تفيد الموسيقي البارع كما تفيد صاحب الحرفة، المتقنة في الصناعة التقليدية.
3 ـ أحصينا كذلك لحد الآن 140 مصطلحاً مركزياً من الفئة الثانية مع وعينا وامتلاكنا لمصطلحات إضافية أو هامشية أخرى في أربع مجموعات:
ـ مجموعة المصطلحات المتكررة لفظاً والمختلفة في المعنى ومن ذلك: "ماية" التي تفيد درجة في السلم كما تفيد "نوبة" أو "طبعاً".
ـ مجموعة المصطلحات ذات المعنى الواحد الذي يختلف إملاؤه كـ "انقلاب" و"انقلاب" مثلاً.
ـ مجموعة المصطلحات الشعرية التي تتصل بالنظم والعروض.
ـ وأخيراً مصطلحات للأنماط الشعبية المشتركة مع الطرب الغرناطي في وصلات الغناء المألوفة كالحوزي والحوفي والعروبي...
إذن فالحصيلة الدنيا هي 140 مصطلحاً قد تتتضاعف عدة مرات للاعتبارات التي أسلفنا سنكتفي بعرض هذه المصطلحات مع تفسير بعضها في الملحق.
أما عن أثر التحديد في تجديد التراث الموسيقي، فنسوق مثالاً واحداً من بين أمثلة عديدة.
فقد وردت في مقدمة "جول رواني" لمتن "يافيل" المعروف أنه بالرجوع إلى ذكريات قدماء الموسيقيين من مدينة الجزائر هناك في بداية نوبتي "الديل" و"الغريب" مقدمة يسمونها بـ"الدائرة" أي الاستهلاك الصوتي القصير الذي يؤدي بأصوات لايصاحبها آلات نقر أو إيقاع، ويترنم فيه بكلمات "يا لاَّلَنْ يا لاَلَن" ما الذي يمنع مثلاً من تعميم هذا التقليد على باقي النوبات لأنه بذلك نجدد التراث من منطقه الداخلي ونبحث في كل ما يعزز جمالية هذا التراث.
ـ ص ـ
85ـ صفراء
86ـ صيكا
87ـ صدعة
88ـ صماك
89ـ صنعة
ـ ع ـ
90ـ عود
91ـ عواد
92ـ عروسة
93ـ عروبي
ـ ف ـ
94ـ فرع
95ـ فاصلة
ـ ق ـ
96ـ قاعدة
97ـ قانون
98ـ قنطرة
99ـ قصعة
100ـ قوس
101ـ قفل
102ـ قلب
103ـ قدام جديد
104ـ قادرية
105ـ قصيد
ـ ر ـ
106ـ ردة
107ـ راغول
108ـرمل الماية
109ـ رمل
110ـ رصد
111ـرصد الديل
112ـ رباب
113ـ ربايبي
114ـ رباعية
ـ ل ـ
51ـ لحسين
52ـ لحصار
53ـ لولب
ـ م ـ
54ـ مماية
55ـ مزموم
56ـ موال
57ـ مخلص
58ـ معلم
59ـ ماعون
60ـ مغرف
61ـ مخاوية
62ـ مساوية
63ـ ميزان
64ـ مجنبة
65ـ موسع
66ـ موسيقى
67ـ منشد
68ـ موشح
69ـ مولوع
70ـ محب
71ـ منتخبات
72ـ مسمع
73ـ مشالية
74ـ مصدر
75ـ مزج
76ـ مقنطرة
ـ ن ـ
77ـ ندفة
78ـ نفقة
79ـ نقرات
80ـ نوبة
81ـ نوبة كاملة
82ـ نوبة ناقصة
83ـ نوبة انقلاب
84ـ ناي
ـ و ـ
26ـ وتر
27ـ واطية
ـ ز ـ
28ـ زيدان
29ـ زواق
30ـ زنداني
ـ ح ـ
31ـ حفاظ
32ـ حمار
33ـ حصار
34ـ حرف
35ـ حاشية
36ـ حوزي
37ـ حوفي
ـ ط ـ
38ـ طبع
39ـ طبائع
40ـ طاح الميزان
41ـ طار
42ـ طرار
43ـ طبيحة
44ـ طريق
ـ ي ـ
45ـ يم
46ـ يد
ـ ك ـ
47ـ كمنجة
48ـ كمانجي
49ـ كناش
50ـ كرسي
ـ أـ
1 ـ أصل
2 ـ آليين
3 ـ آلادجية
4 ـ أخلاط
5 ـ انقلاب
6 ـ انصراف
7 ـ إنشاد
8 ـ استهلال
9 ـ إستخبار
ـ ب ـ
10ـ بلغم
11ـ برول
12ـ بشرف
13ـ بيت
14ـ بطايحي
ـ ج ـ
15ـ جركة
16ـ جوق
ـ د ـ
17ـ درج
18ـ دربوكة
19ـ درابكي
20ـ دور
21ـ ديل
22ـ دخول
23ـ دم
24ـ دائرة
25ـ دليلة
ـ ث ـ
130ـ ثلاثية
ـ خ ـ
131ـ خرجة
132ـ خماسية
ـ غ ـ
133ـ غريب
134ـ غريبة الحسين
ـ ش ـ
135ـ شجرة الطبوع
136ـ شحط
137ـ شذرات
138ـ شعر
139ـ شغل
140ـ شايب
ـ س ـ
115ـ سوداء
116ـ سبيب
117ـ سباعية
118ـ سداسية
119ـ سلسلة
ـ ت ـ
120ـ تغطية
121ـ تخيل
122ـ تخياط
123ـ تعمير
124ـ تقسيم
125ـ تصدير
126ـ توسيد
127ـ توشيح
128ـ توشية التعقيد
129ـ تشنبر
نقلاً عن أعمال ندوة البحث في التراث الغرناطي حصيلة وآفاق، تنسيق
مصطفى الغديري، تنظيم: كلية الآداب والعلوم الإنسانية ـ وجدة، 2001.
بين التحديد والتجديد
ذ. أحمد عيدون
وزارة الشؤون الثقافية، المغرب
تنوعت صيغ الغناء المنسوب إلى التراث الأندلسي، وتعددت معها التسميات المميزة لكل منها، ونخص بالذكر ما أسماه المتأخرون بـ "الطرب الغرناطي" والذي تراكمت بشأنه مصطلحات فنية بعضها يستعمل على نطاق واسع عند أهل الصنعة، والبعض الآخر موجود في المجال النقدي أو في المتواتر من مكتوب ومخطوط وشفويات.
وتأتي قضية المصطلح بالذات في مركز اهتمامنا بالتراث التقليدي الفني ليس فقط لأن تحديد المصطلح وفهمه يخدم مجالات التحديد والفهم بل كذلك لأن هذا التحديد له تطبيقات عملية بالنسبة لموقفنا من تجديد التراث من خلال منطقه الداخلي. وقد قمنا بتضمين عنوان هذا البحث مواقف معينة تظهر في منطوقه ومبتغاه.
وقد يكون في عنوان المبحث ما يثير الملاحظات ويستوجب التوضيح، ومنها:
1 ـ حينما نعتمد في صيغة العنوان عبارة "المسماة الغرناطية" فإننا نتسائل عن مشروعية هذه التسمية في غياب الشاهد التاريخي والحجة الفنية.
2 ـ قد يكون هناك تناقض في جمع المصطلح مع كلمة تحديد، لأن المصطلح هو اتفاق قد يكون محدداً وقد لا يكون، وقد يفيد حصر المعنى وقد يفيد العكس من ذلك توزيعه وانتشاره على مجالات غير واضحة.
3 ـ يعني بالتحديد إذن حصر المعنى بما لا يتيح اضطراباً في الفهم وكذلك نبذ كل المفاهيم الخاطئة تاريخياً ونسبة ومحتوى، والتحديد نسبي في نجاعته لأن المجالات الموسيقية التي تدخل في النظرية الموسيقية العامة رغم مرور قرون على اكتمال صياغتها تفسح المجال للاصطلاح والتوافق أكثر مما تنشد التدقيق العلمي للفظ إزاء معناه، ومن ذلك مثلاً مصطلحات المسافة الصوتية والبعد والزمن...Interval, Temps, Ton والعارفون بالمفاهيم الرياضية يعلمون خطأ هذه المصطلحات، لكن الاستعمال الشائع أجازها وأكسبها قوة وثبوتاً.
4 ـ يتيح المصطلح كذلك أن نطل على التراث بعيون متجددة، كما يثير فينا تساؤلات حول أسباب استمراره كما يبرز الدعوة إلى ترميمه.
أما عن تناول المصطلحات بالتحديد والتفسير فذلك يمكن أن يتم على مستويين:
ـ مستوى ظاهر يخدم معناها في سياق التركيب والتأليف والاستعمال، كأن نقول مثلاً أن بطايحي هو الإيقاع في تسلسل النوبة الغرناطية (وسنعتمد هذا المصطلح مع إرجاء مناقشته إلى مبحث قادم).
ـ مستوى عميق يفسر أصل المصطلح ومعناه اللغوي والمجازي، ومثال ذلك نوبة "المجنبة" التي تنطق بتسكين الميم، فإننا نفسرها ظاهرياً بأنها نوبة كاملة من فصيلة الزيدان نغماً، لكننا لم نجد في البداية ما يفسر المصطلح نفسه بالنظر إلى كلمة المجنب والتجنيب، فالمجنب الكبير عند الكندي ومن تبعه مسافة نغمية هي مقدار بَقِيَتَيْن (ليما + ليما)، كما أن التجنيب هو تنكيس نغمة عن موقعها في جسر السلم المركزي والمرجعي؛ لكن هذا السبيل لا يفيد في الاقتراب من أصل مصطلح "المجنبة"، ولدينا تأويل في الموضوع توسلنا فيه بما يوحي به العقد الفريد لابن عبد ربه وتخصيص أسماء جواهر العقد، إذ منه الواسطة والفريدة والغريبة والمجنبة وبذلك رأى المصطلحون القدامى أن بعض النوبات هي درر من عقد تسلسل النوبات فسموا إحداها الغريبة (غريبة الحسين) والأخرى المجنبة.
لكننا في إحصاء المصطلحات مجموعة ملاحظات أيضاً.
1 ـ هناك ازدواجية في استعمال المصطلح تقضي إلى تعايش نوعين من المصطلحات: مصطلح تستعمله النخبة المثقفة ممن لهم اطلاع بأجناس الشعر وأعاريضه وأساليب بديعة وبيانه من جهة، ومصطلح شعبي تستعمله طبقة الموسيقيين وممارسي الطرب ومن تبعهم في ذلك فئة كبيرة من الجمهور.
2 ـ سنقف بالنسبة للفئة الثانية على مقابلة ما بين عالم المويسقى وعالم الحرف والمهن التقليدية من مصطلحات مشتركة، حيث أن كلمة "معلم" (بتسكين الميم وتشديد اللام) تفيد الموسيقي البارع كما تفيد صاحب الحرفة، المتقنة في الصناعة التقليدية.
3 ـ أحصينا كذلك لحد الآن 140 مصطلحاً مركزياً من الفئة الثانية مع وعينا وامتلاكنا لمصطلحات إضافية أو هامشية أخرى في أربع مجموعات:
ـ مجموعة المصطلحات المتكررة لفظاً والمختلفة في المعنى ومن ذلك: "ماية" التي تفيد درجة في السلم كما تفيد "نوبة" أو "طبعاً".
ـ مجموعة المصطلحات ذات المعنى الواحد الذي يختلف إملاؤه كـ "انقلاب" و"انقلاب" مثلاً.
ـ مجموعة المصطلحات الشعرية التي تتصل بالنظم والعروض.
ـ وأخيراً مصطلحات للأنماط الشعبية المشتركة مع الطرب الغرناطي في وصلات الغناء المألوفة كالحوزي والحوفي والعروبي...
إذن فالحصيلة الدنيا هي 140 مصطلحاً قد تتتضاعف عدة مرات للاعتبارات التي أسلفنا سنكتفي بعرض هذه المصطلحات مع تفسير بعضها في الملحق.
أما عن أثر التحديد في تجديد التراث الموسيقي، فنسوق مثالاً واحداً من بين أمثلة عديدة.
فقد وردت في مقدمة "جول رواني" لمتن "يافيل" المعروف أنه بالرجوع إلى ذكريات قدماء الموسيقيين من مدينة الجزائر هناك في بداية نوبتي "الديل" و"الغريب" مقدمة يسمونها بـ"الدائرة" أي الاستهلاك الصوتي القصير الذي يؤدي بأصوات لايصاحبها آلات نقر أو إيقاع، ويترنم فيه بكلمات "يا لاَّلَنْ يا لاَلَن" ما الذي يمنع مثلاً من تعميم هذا التقليد على باقي النوبات لأنه بذلك نجدد التراث من منطقه الداخلي ونبحث في كل ما يعزز جمالية هذا التراث.
ـ ص ـ
85ـ صفراء
86ـ صيكا
87ـ صدعة
88ـ صماك
89ـ صنعة
ـ ع ـ
90ـ عود
91ـ عواد
92ـ عروسة
93ـ عروبي
ـ ف ـ
94ـ فرع
95ـ فاصلة
ـ ق ـ
96ـ قاعدة
97ـ قانون
98ـ قنطرة
99ـ قصعة
100ـ قوس
101ـ قفل
102ـ قلب
103ـ قدام جديد
104ـ قادرية
105ـ قصيد
ـ ر ـ
106ـ ردة
107ـ راغول
108ـرمل الماية
109ـ رمل
110ـ رصد
111ـرصد الديل
112ـ رباب
113ـ ربايبي
114ـ رباعية
ـ ل ـ
51ـ لحسين
52ـ لحصار
53ـ لولب
ـ م ـ
54ـ مماية
55ـ مزموم
56ـ موال
57ـ مخلص
58ـ معلم
59ـ ماعون
60ـ مغرف
61ـ مخاوية
62ـ مساوية
63ـ ميزان
64ـ مجنبة
65ـ موسع
66ـ موسيقى
67ـ منشد
68ـ موشح
69ـ مولوع
70ـ محب
71ـ منتخبات
72ـ مسمع
73ـ مشالية
74ـ مصدر
75ـ مزج
76ـ مقنطرة
ـ ن ـ
77ـ ندفة
78ـ نفقة
79ـ نقرات
80ـ نوبة
81ـ نوبة كاملة
82ـ نوبة ناقصة
83ـ نوبة انقلاب
84ـ ناي
ـ و ـ
26ـ وتر
27ـ واطية
ـ ز ـ
28ـ زيدان
29ـ زواق
30ـ زنداني
ـ ح ـ
31ـ حفاظ
32ـ حمار
33ـ حصار
34ـ حرف
35ـ حاشية
36ـ حوزي
37ـ حوفي
ـ ط ـ
38ـ طبع
39ـ طبائع
40ـ طاح الميزان
41ـ طار
42ـ طرار
43ـ طبيحة
44ـ طريق
ـ ي ـ
45ـ يم
46ـ يد
ـ ك ـ
47ـ كمنجة
48ـ كمانجي
49ـ كناش
50ـ كرسي
ـ أـ
1 ـ أصل
2 ـ آليين
3 ـ آلادجية
4 ـ أخلاط
5 ـ انقلاب
6 ـ انصراف
7 ـ إنشاد
8 ـ استهلال
9 ـ إستخبار
ـ ب ـ
10ـ بلغم
11ـ برول
12ـ بشرف
13ـ بيت
14ـ بطايحي
ـ ج ـ
15ـ جركة
16ـ جوق
ـ د ـ
17ـ درج
18ـ دربوكة
19ـ درابكي
20ـ دور
21ـ ديل
22ـ دخول
23ـ دم
24ـ دائرة
25ـ دليلة
ـ ث ـ
130ـ ثلاثية
ـ خ ـ
131ـ خرجة
132ـ خماسية
ـ غ ـ
133ـ غريب
134ـ غريبة الحسين
ـ ش ـ
135ـ شجرة الطبوع
136ـ شحط
137ـ شذرات
138ـ شعر
139ـ شغل
140ـ شايب
ـ س ـ
115ـ سوداء
116ـ سبيب
117ـ سباعية
118ـ سداسية
119ـ سلسلة
ـ ت ـ
120ـ تغطية
121ـ تخيل
122ـ تخياط
123ـ تعمير
124ـ تقسيم
125ـ تصدير
126ـ توسيد
127ـ توشيح
128ـ توشية التعقيد
129ـ تشنبر
نقلاً عن أعمال ندوة البحث في التراث الغرناطي حصيلة وآفاق، تنسيق
مصطفى الغديري، تنظيم: كلية الآداب والعلوم الإنسانية ـ وجدة، 2001.
القسم: الكتب الالكترونية
شعراء
ننقل لكم ماكتبه شعراؤنا على موقع "شعراء" ليصل الى جميع المهتمين بالشعر وأيضاً ننقل لكم كتب ومراجع أدبية تفتح لكم أفاقاً جديدة..
اشتراك
الحصول على كل المشاركات لدينا مباشرة في صندوق البريد الإلكتروني
شارك الموضوع
مواضيع ذات صلة
0 التعليقات: